ونتيجة لهذا، قد يتسرَّب بعض البول عند العطس أو الضحك أو السعال. يتحسن هذا التسرُّب عادةً خلال أسبوع، ولكنه قد يستمر لوقت أطول. ويُعرف تسرُّب البول أيضًا بسلس البول.
تساعد على التئام عضلات الحوض الضعيفة أو التالفة نتيجة الحمل والولادة من خلال زيادة الدورة الدموية في منطقة قاع الحوض.
ممارسة تمارين المقاومة، إذ تعمل على إنقاص الوزن والحفاظ على كتلة العضلات، وقد تساعد النساء المرضعات على الحفاظ على كثافة المعادن في العظام.
إن حدوث شق في منطقة العجان نتيجة الشد وخروج الطفل من عنق الرحم، أو إحداث الشق من قبل الطبيب لتسهيل مرور الطفل يستدعي عمل بضعة غرز لمنع نزف المزيد من الدم، ومنع حدوث التهابات، وإعادة منطقة العجان إلى وضعها قبل الحمل.
نتناول في هذا المقال أنواع الخياطة بعد الولادة، وكيفية العناية بالجرح ومتى يلتئم، وما هي علامات شفاء الخياطة بعد الولادة الطبيعية للبكر خاصة؟
يعد التخفيف التدريجي للنشاط البدني بعد الولادة أمرًا بالغ الأهمية. استشيري مقدم الرعاية الصحية الخاص بك قبل استئناف التمارين الرياضية وفكري في أنشطة مثل المشي أو اليوغا اللطيفة أو دروس التمارين الرياضية بعد الولادة.
تبدأ فترة ما بعد الولادة عادة مباشرة بعد الولادة وتستمر حوالي ستة أسابيع. ومع ذلك، فإن الحاجة إلى الرعاية الذاتية تستمر بعد هذا الإطار الزمني.
فحص أي حالات صحية مزمنة، مثل: مرض السكري، وارتفاع ضغط الدم التي عانيت منها أثناء الحمل فمثلًا إذا كنت مصابة بسكري الحمل، فقد يقوم طبيبك بإجراء اختبار غلوكوز الدم للتحقق من نسبة السكر في الدم.
احتفظي بزجاجة ماء بالقرب من المكان الذي ترضعي به الطفل لتذكرك بشرب الماء.
وتهدف الخياطة التجميلية إلى ترميم وإعادة عضلات المهبل والعجان لوضعهما الطبيعي، خاصة في الحالات الآتية:
ننصحكِ باستخدام الفوط الصحية حتى يتوقف التسرُّب. أيضًا، مارسي العناية بالوزن بعد الولادة تمارين عضلات القاع الحوضي (كيجل) للمساعدة على شدِّ عضلات القاع الحوضي والتحكم في المثانة.
من المؤكد أن النشاط البدني يلعب دورا مهما في عملية إنقاص الوزن الزائد، لكن سيكون من الأفضل الانتظار شهرين قبل بدء ممارسة التمارين الرياضية بكثافة.
تخضع النساء بعد الولادة الطبيعية الى خياطة منطقة العجان، تعرف على أنواع الخياطة بعد الولادة الطبيعية، وكيفية العناية بالغرز، ومتى يلتئم جرح الخياطة
من الطبيعي أن يستغرق جسمك وقتا طويلا كي يعود إلى وزنه ما قبل الحمل، نظرا لما طرأ عليه من تغيرات عديدة، ويظل فقدان الوزن بصفة تدريجية الحل الأنسب، أما إذا كان وزنك الزائد لا زال يسبب ضغوطا نفسية، فيجدر بك استشارة خبير تغذية كي يقدم لك النصح.